جميع المشاركات
اطروحتي:
المهاجر غير الشرعي خارق للقانون.
جدالي:
سواء كان من منظور بلده الام او من منظور بلد الهجرة فان المهاجر غير الشرعي خرق قانوني الدولتين فالاول من اجل عبور الحدود خلسة و الثاني بتواجده بدون صفة على بلد اجنبي و في كلتا الحالتين فهو جاني.
اطروحتي:
المهاجر هو من يختار مصيره
جدالي:
بالنسبة للمهاجر عندما يقرر ركوب قوارب الموت يكون قد اختار مصيره الموت او الوصول فكيف لنا ان لا نعتبره مذنب خاصة في حق نفسه
اطروحتي:
المهاجر الانسان
جدالي:
اقل حقوق الانسان على هذا الكوكب حصولة على حياة تليق بكيانه . ظلم الحروب والاوضاع الاقتصادية والانسانية الغير ملائمة كفيلة بأن تدفع الانسان للهروب(لربما) الى بر الامان .
اطروحتي:
يجب وجود المناخ اللازم لإنشاء حوار وطني حول الهجرة الغير الشرعية
جدالي:
التشريع في هذا الموضوع لن يحل المشاكل بل سيزيد فيها.
اطروحتي:
المهاجر غير المنظم يتمتع كأي إنسان بقرينة البراءة.
جدالي:
"المهاجر السري" يمكن أن يكون لاجئا يفر من حرب، أو فقيرا ينشد آفاقا أرحب، كما يمكن أن يكون مجرما فارا من عدالة بلاده. من الظلم و الغباء أن نصدر حكما مسبقا على فئة بأكملها، بينما تختلف الحقيقة بقدر إختلاف و تعدد الأشخاص.
اطروحتي:
انا ضد اعتبارهم جناة
جدالي:
انا ضد اعتبارهم جناة كونهم قد يكونوا هربوا من الظلم والاضطهاد والتهميش في دولتهم، وتعرضوا لأنواع التعذيب أو ربما التهديد بالقتل والخطف... قد تؤدي الحالة النفسية المتدهورة للبشر الى اتخاذ خطوات غير محسوبة وعدم التخطيط لها بصورة صحيحة وهذا يؤدي الى ضياعه واللجوء الى طرق غير شرعية للتخلص من الاضطهاد
اطروحتي:
المنفعة الإقتصادية مع إحتساب الظروف
جدالي:
أرى أنه لا يمكن إعتبار المهاجرين الغير شرعيين جناة بأي شكل من الأشكال وذلك نظرا لرغبة غالبتهم في النهوض بواقعهم المعيشي من خلال إعتماد كل الوسائل المتاحة من أجل تحقيق أهدافهم والتي هي فالنهاية تعود بالنفع عليهم قبل كل شيء وعلى البلد المضيف وأخير على البلد الأم وأيضا لا ننسى الظروف التي دفعتهم لذلك
اطروحتي:
معاملة المهاجرين غير الشرعيين كجناة، هو بحد ذاته جناية
جدالي:
المهاجرون غير الشرعيين هم مجموعة من البشر اضطرتهم الظروف الاقتصادية والاجتماعية الصعبة للبحث عن مكان يمكّنهم من العيش الكريم والحرية والديمقراطية ويضمن لهم مبدأ تكافئ الفرص
من قفل الباب أمامهم هو نفسه من أجبرهم على ركوب قوارب الموت وهو نفسه من ساند الديكتاتوريات لتحمي مصالحه هو نفسه من وسمهم بالجناة
الشركاء:
الجهات المتبرعة: