جميع المشاركات
اطروحتي:
المهاجر غير الشرعي خارق للقانون.
جدالي:
سواء كان من منظور بلده الام او من منظور بلد الهجرة فان المهاجر غير الشرعي خرق قانوني الدولتين فالاول من اجل عبور الحدود خلسة و الثاني بتواجده بدون صفة على بلد اجنبي و في كلتا الحالتين فهو جاني.
اطروحتي:
المهاجر هو من يختار مصيره
جدالي:
بالنسبة للمهاجر عندما يقرر ركوب قوارب الموت يكون قد اختار مصيره الموت او الوصول فكيف لنا ان لا نعتبره مذنب خاصة في حق نفسه
اطروحتي:
المهاجر غير الشرعي هو شخص تجرّد من صفته كمواطن و اجتاز حدود دولة اخرى دون صفة أو هوية.
جدالي:
الدولة المتمثّلة في القوانين و المؤسسات هي الكيان الضامن للتعايش السلمي بين مواطنيها بما توفره من حقوق و تطالب به من واجبات على أن لا تتعارض مع العيش الكريم و حقوق الانسان والا فبامكان المواطن ان يطلب اللجوء من دولة اخرى اذا عجز عن تحقيق تغيير في بلده, اما الهجرة الغير شرعية فهي تخلي عن صفة المواطن
اطروحتي:
هناك جناية على القيم التي يفترض أن يضعها المجتمع أمام الجيل القادم من بناة البلاد.
جدالي:
أكبر خطر أن يكون هؤلاء المهاجرون قدوة لليافعين: هل يكون مبدؤهم مال سهل في الغرب وهروب من المسؤولية؟ لا. نريد أن يكون من تعب وعمل مثالاً لهم وأن يعلموا أن الصعوبة يصحبها شرف عظيم في مصادمة الفساد والإحباط. ونبدأ ذلك ببيان جناية الجناة وكذلك وهم الجنة الموعودة التي يتصورونها ويصورونها.
اطروحتي:
المهاجرون غير الشرعيون مرتكبو جرائم و خارقون للقوانين
جدالي:
ان المهاجرين غير الشرعيين جناة و خارقون للقوانين على 3 اصعدة :
1 . اولا فان الهجرة سرية تعريفا تعني الخروج من البلد الام و اجتياز حدود الدولة المستقبلة سرا دون تاشيرة دخول و اذن بالدخول و في ذلك خرق لقوانين الدولتين و تعدي عليهما .
2 . اثبتت تقارير اجراها مكتب المحاسبة الحكومية ارتباط المهاجرين بالجرائم
اطروحتي:
المهاجرين الغير الشرعيين تزايد عددهم فى السنوات الأخيرة وهذا سيؤثر سلبا على الإقتصاد
جدالي:
نأخذ أبسط مثال للتوضيح شخص ذهب من منزله الخاص به وترك كل مافيه وذهب إلى منزل أخر يوجد به أشخاص كثيرون والميزانية قليلة مع هذا الشخص سوف يحصل إختلال و تزايد السكان فى ذلك المنزل وسيحصل عجز
اطروحتي:
المهاجرون الغير شرعيون هم ضحايا لوضعية اجتماعية واقتصادية متردية في بالإضافة إلى سوء معالجة سياسية.
جدالي:
المهاجرون الغير شرعيين الفارين من الوضعية السيئة اقتصاديا واجتماعيا في بلدانهم الأصلية، والذين يطمحون إلى تحقيق متطلبات العيش الكريم في الدول المتقدمة، يغامرون بحياتهم من أجل تحقيق هدفهم في حياة كريمة في مقابل عدم وجود أي سياسة مجدية تحل هذا المشكل من أعماقه و بالتالي فإنه من الإجحاف اعتبارهم جناة.
اطروحتي:
انا ضد معاملة المهاجرين الغير شرعيين كجناة
جدالي:
اود ان اؤكد على ضرورة "التمييز بين الهجرة غير الشرعية باعتبارها تجسد خرقا لقوانين البلدان، وبين المهاجرين غير الشرعيين كأشخاص يجب معاملتهم بما يتواءم والاتفاقيات الدولية المرتبطة باحترام حقوق الإنسان. وبناء عليه فان معالجة هذه الظاهرة يجب ان يقوم علة مقاربة انسانية وحقوقية شاملة .
اطروحتي:
اعتبار المهاجرين غير الشرعيين جُناةٌ حيفٌ قانوني وجور أخلاقي
جدالي:
المهاجرون غير الشرعيين ذوو ظروف اقتصادية أو أمنيا أو ثقافية استثنائية. ولأن القوانين تنبع من قيم كونيّة مثل كرامة الإنسان وحرمته الجسديّة والمعنويّة فإن علىها أن تحفظها أولا. إضافة إلى أنّ محاربة المهربين وأعوانهم أجدى عمليّا من محاربة ضحاياهم الذين لن تردعهم القوانين لأنهم يائسون من كل شيء.
اطروحتي:
معاملة المهاجرين غير الشرعيين كجناة هي سياسة إقصائية بالأساس.
جدالي:
من خلال القانون الاجرامي يتم معاملة هؤلاء المهاجرين على أساس إقصائي عِوَض محاكمتهم طبقا للمعايير الأخلاقية العامة للمجتمع ذات الصِّلة.و ان كانت الجناية الوسيلة الوحيدة للحد من الهجرة غير الشرعية فلن تكون الأنجع لانها ستعمق بدلا من ذلك الفجوة بين الغرب و الشرق عن طريق الممارسات الإقصائية ضد المهاجر.
اطروحتي:
معاملة المهاجرين غير الشرعيين كجناة هو خرق لمبدأ من مبادئ الاعلان العالمي لحقوق الانسان.
جدالي:
إن مفهوم الحدود واعتبار التاشيرات شرطا جوهريا لعبورها هي مفاهيم حديثة و رغم ان الاعلان العالمي لحقوق الانسان ينص صراحة في فصله الثالث عشر على حرية التنقل والهجرة وتغيير بلد الاقامة، و جعل التاشيرة شرطا اساسيا للهجرة هو ضرب لحقوق الانسان و بالتالي لايمكن اعتبارهم جناة لانهم فقط مارسو حقهم في التنقل
اطروحتي:
مهاجر السر مارق عن ناموس وطنه هارب لبلد الغربة قادم بالاسود طامع في حياة بالألوان ليبقى ضحية الضفتين.
جدالي:
المهاجر الغير شرعي هو شخص هارب من دولة حطمت أحلامه و أمله، رغبا بكل ما تبقى له من أمل أن يكون. فغريزة البشر هي النجاة ثم الحياة الأفضل فالهرب من الموت بالموت لفرصة الحياة لا يجب أن تقاس بالقانون بل بالقيم، و قيمنا تنص على إنقاذ الهارب، الضحية، من المشكل عوض معاملته كمجرم، و رأيت الأسباب المسببة لذلك
الشركاء:
الجهات المتبرعة: