جميع المشاركات
اطروحتي:
الارض للجميع و لكن ...
جدالي:
لا يمكن الاختلاف ان حق الهجرة حق شرعي وقد تتحول هته الشرعية الى وجوب في حالات عديدة كالكوراث ولا يمكن الاختلاف ايضا ان سكان العالم الثالث مبرمجون نتيجة الاوضاع الرديئة التي يعيشونها الى شرعنة هذا النوع من الهجرة التفكير بحيادية يفرض رفض اي سلوك يتجاوز كل الاُطر القانونيةوالترتيبات لتحقيق مصالح ذاتية
اطروحتي:
المهاجر غير الشرعي يهدد اقتصاد الدولة الام و الدولة المستقبلة له
جدالي:
الدول التي تمثل دول الاستقبال تتكبد اخسار مادية سواء في ارجاع المهاجرين لبلدانهم او بوضعهم في مراكو استقبال كما ان وجودهم يقلل فرص الشغل و يكونون عالة في حالة عدم عملهم و قد يلتجؤون الى السرقة ...
اما الدول الام فهي تخسر يد عاملة نشيطة و هامة
اطروحتي:
المهاجرين الغير الشرعيين تزايد عددهم فى السنوات الأخيرة وهذا سيؤثر سلبا على الإقتصاد
جدالي:
نأخذ أبسط مثال للتوضيح شخص ذهب من منزله الخاص به وترك كل مافيه وذهب إلى منزل أخر يوجد به أشخاص كثيرون والميزانية قليلة مع هذا الشخص سوف يحصل إختلال و تزايد السكان فى ذلك المنزل وسيحصل عجز
اطروحتي:
المهاجرون غير الشرعيون مرتكبو جرائم و خارقون للقوانين
جدالي:
ان المهاجرين غير الشرعيين جناة و خارقون للقوانين على 3 اصعدة :
1 . اولا فان الهجرة سرية تعريفا تعني الخروج من البلد الام و اجتياز حدود الدولة المستقبلة سرا دون تاشيرة دخول و اذن بالدخول و في ذلك خرق لقوانين الدولتين و تعدي عليهما .
2 . اثبتت تقارير اجراها مكتب المحاسبة الحكومية ارتباط المهاجرين بالجرائم
اطروحتي:
هناك جناية على القيم التي يفترض أن يضعها المجتمع أمام الجيل القادم من بناة البلاد.
جدالي:
أكبر خطر أن يكون هؤلاء المهاجرون قدوة لليافعين: هل يكون مبدؤهم مال سهل في الغرب وهروب من المسؤولية؟ لا. نريد أن يكون من تعب وعمل مثالاً لهم وأن يعلموا أن الصعوبة يصحبها شرف عظيم في مصادمة الفساد والإحباط. ونبدأ ذلك ببيان جناية الجناة وكذلك وهم الجنة الموعودة التي يتصورونها ويصورونها.
اطروحتي:
المهاجر غير الشرعي هو شخص تجرّد من صفته كمواطن و اجتاز حدود دولة اخرى دون صفة أو هوية.
جدالي:
الدولة المتمثّلة في القوانين و المؤسسات هي الكيان الضامن للتعايش السلمي بين مواطنيها بما توفره من حقوق و تطالب به من واجبات على أن لا تتعارض مع العيش الكريم و حقوق الانسان والا فبامكان المواطن ان يطلب اللجوء من دولة اخرى اذا عجز عن تحقيق تغيير في بلده, اما الهجرة الغير شرعية فهي تخلي عن صفة المواطن
اطروحتي:
معاملة المهاجرين غير الشرعيين كجناة، هو بحد ذاته جناية
جدالي:
المهاجرون غير الشرعيين هم مجموعة من البشر اضطرتهم الظروف الاقتصادية والاجتماعية الصعبة للبحث عن مكان يمكّنهم من العيش الكريم والحرية والديمقراطية ويضمن لهم مبدأ تكافئ الفرص
من قفل الباب أمامهم هو نفسه من أجبرهم على ركوب قوارب الموت وهو نفسه من ساند الديكتاتوريات لتحمي مصالحه هو نفسه من وسمهم بالجناة
اطروحتي:
انا ضد اعتبارهم جناة
جدالي:
انا ضد اعتبارهم جناة كونهم قد يكونوا هربوا من الظلم والاضطهاد والتهميش في دولتهم، وتعرضوا لأنواع التعذيب أو ربما التهديد بالقتل والخطف... قد تؤدي الحالة النفسية المتدهورة للبشر الى اتخاذ خطوات غير محسوبة وعدم التخطيط لها بصورة صحيحة وهذا يؤدي الى ضياعه واللجوء الى طرق غير شرعية للتخلص من الاضطهاد
اطروحتي:
المهاجر الانسان
جدالي:
اقل حقوق الانسان على هذا الكوكب حصولة على حياة تليق بكيانه . ظلم الحروب والاوضاع الاقتصادية والانسانية الغير ملائمة كفيلة بأن تدفع الانسان للهروب(لربما) الى بر الامان .
اطروحتي:
لا يجب إعتبار المهاجرين غير الشرعيين جناة
جدالي:
تستقبل الدول الأوروبية أمواجا من المهاجرين غير الشرعيين الباحثين عن مستقبل أفضل في الضفة الغربيّة للبحر الأبيض المتوسّط.ورغم أنّ بعض وسائل الإعلام خصوصا ذات الصلة بالتيارات المتطرفة ما آنفكت تجرمهم وتعتبرهم جناة ، أنا أؤمن بأن هؤلاء الشباب هم ضحية أنظمة دول نامية لم تمكّنهم من مقوّمات العيش الكريم.
اطروحتي:
من حقّ المهاجرين الغير شرعيين أن يقاضو بلدانهم المتخلّفة أمام المحاكم الدوليّة على إجرامها في حقّهم.
جدالي:
من حقّ المهاجرين الغير شرعيين أن يقاضو بلدانهم الجانية و ليس العكس. الواقع هو أنّ هذه البلدان فشلت في توفير ابسط ضروف العيش الكريم، فشلت في أغلبها على تحقيق ما يسمّا بالعدالة الإجتماعيّة و في أغلبها عاجزة عن إحترام الحدّ الأدنا لحقوق الإنسان. كفّو عن عكس المفاهيم.
اطروحتي:
المنفعة الإقتصادية مع إحتساب الظروف
جدالي:
أرى أنه لا يمكن إعتبار المهاجرين الغير شرعيين جناة بأي شكل من الأشكال وذلك نظرا لرغبة غالبتهم في النهوض بواقعهم المعيشي من خلال إعتماد كل الوسائل المتاحة من أجل تحقيق أهدافهم والتي هي فالنهاية تعود بالنفع عليهم قبل كل شيء وعلى البلد المضيف وأخير على البلد الأم وأيضا لا ننسى الظروف التي دفعتهم لذلك
الشركاء:
الجهات المتبرعة: