جميع المشاركات
اطروحتي:
انا ضد اعتبارهم جناة
جدالي:
انا ضد اعتبارهم جناة كونهم قد يكونوا هربوا من الظلم والاضطهاد والتهميش في دولتهم، وتعرضوا لأنواع التعذيب أو ربما التهديد بالقتل والخطف... قد تؤدي الحالة النفسية المتدهورة للبشر الى اتخاذ خطوات غير محسوبة وعدم التخطيط لها بصورة صحيحة وهذا يؤدي الى ضياعه واللجوء الى طرق غير شرعية للتخلص من الاضطهاد
اطروحتي:
المهاجر غير المنظم يتمتع كأي إنسان بقرينة البراءة.
جدالي:
"المهاجر السري" يمكن أن يكون لاجئا يفر من حرب، أو فقيرا ينشد آفاقا أرحب، كما يمكن أن يكون مجرما فارا من عدالة بلاده. من الظلم و الغباء أن نصدر حكما مسبقا على فئة بأكملها، بينما تختلف الحقيقة بقدر إختلاف و تعدد الأشخاص.
اطروحتي:
لا يمكن معملتهوم بجنة (لا يمكن معملتهوم بجنة وذلك سايد الى نقص في جرية السرية الذي اداة باروااح الكثي
جدالي:
لو تعمالو بجنة فذلك سيسبب في تفاقم الهجرية وتشجيعهوم علي ذلك مما سيادي بحياة الكثير من الاشخاص وخاصة سيسبيب في ازمايات ومنها اقتصادية و منها اجتمعية وتدهور اوضاع البلادن العربية
اطروحتي:
اعتبار المهاجرين غير الشرعيين جُناةٌ حيفٌ قانوني وجور أخلاقي
جدالي:
المهاجرون غير الشرعيين ذوو ظروف اقتصادية أو أمنيا أو ثقافية استثنائية. ولأن القوانين تنبع من قيم كونيّة مثل كرامة الإنسان وحرمته الجسديّة والمعنويّة فإن علىها أن تحفظها أولا. إضافة إلى أنّ محاربة المهربين وأعوانهم أجدى عمليّا من محاربة ضحاياهم الذين لن تردعهم القوانين لأنهم يائسون من كل شيء.
اطروحتي:
معاملة المهاجرين غير الشرعيين كجناة هي سياسة إقصائية بالأساس.
جدالي:
من خلال القانون الاجرامي يتم معاملة هؤلاء المهاجرين على أساس إقصائي عِوَض محاكمتهم طبقا للمعايير الأخلاقية العامة للمجتمع ذات الصِّلة.و ان كانت الجناية الوسيلة الوحيدة للحد من الهجرة غير الشرعية فلن تكون الأنجع لانها ستعمق بدلا من ذلك الفجوة بين الغرب و الشرق عن طريق الممارسات الإقصائية ضد المهاجر.
اطروحتي:
المهاجرون الغير شرعيون هم ضحايا لوضعية اجتماعية واقتصادية متردية في بالإضافة إلى سوء معالجة سياسية.
جدالي:
المهاجرون الغير شرعيين الفارين من الوضعية السيئة اقتصاديا واجتماعيا في بلدانهم الأصلية، والذين يطمحون إلى تحقيق متطلبات العيش الكريم في الدول المتقدمة، يغامرون بحياتهم من أجل تحقيق هدفهم في حياة كريمة في مقابل عدم وجود أي سياسة مجدية تحل هذا المشكل من أعماقه و بالتالي فإنه من الإجحاف اعتبارهم جناة.
الشركاء:
الجهات المتبرعة: