جميع المشاركات
اطروحتي:
مهاجر السر مارق عن ناموس وطنه هارب لبلد الغربة قادم بالاسود طامع في حياة بالألوان ليبقى ضحية الضفتين.
جدالي:
المهاجر الغير شرعي هو شخص هارب من دولة حطمت أحلامه و أمله، رغبا بكل ما تبقى له من أمل أن يكون. فغريزة البشر هي النجاة ثم الحياة الأفضل فالهرب من الموت بالموت لفرصة الحياة لا يجب أن تقاس بالقانون بل بالقيم، و قيمنا تنص على إنقاذ الهارب، الضحية، من المشكل عوض معاملته كمجرم، و رأيت الأسباب المسببة لذلك
اطروحتي:
معاملة المهاجرين غير الشرعيين كجناة هو خرق لمبدأ من مبادئ الاعلان العالمي لحقوق الانسان.
جدالي:
إن مفهوم الحدود واعتبار التاشيرات شرطا جوهريا لعبورها هي مفاهيم حديثة و رغم ان الاعلان العالمي لحقوق الانسان ينص صراحة في فصله الثالث عشر على حرية التنقل والهجرة وتغيير بلد الاقامة، و جعل التاشيرة شرطا اساسيا للهجرة هو ضرب لحقوق الانسان و بالتالي لايمكن اعتبارهم جناة لانهم فقط مارسو حقهم في التنقل
اطروحتي:
معاملة المهاجرين غير الشرعيين كجناة هي سياسة إقصائية بالأساس.
جدالي:
من خلال القانون الاجرامي يتم معاملة هؤلاء المهاجرين على أساس إقصائي عِوَض محاكمتهم طبقا للمعايير الأخلاقية العامة للمجتمع ذات الصِّلة.و ان كانت الجناية الوسيلة الوحيدة للحد من الهجرة غير الشرعية فلن تكون الأنجع لانها ستعمق بدلا من ذلك الفجوة بين الغرب و الشرق عن طريق الممارسات الإقصائية ضد المهاجر.
اطروحتي:
اعتبار المهاجرين غير الشرعيين جُناةٌ حيفٌ قانوني وجور أخلاقي
جدالي:
المهاجرون غير الشرعيين ذوو ظروف اقتصادية أو أمنيا أو ثقافية استثنائية. ولأن القوانين تنبع من قيم كونيّة مثل كرامة الإنسان وحرمته الجسديّة والمعنويّة فإن علىها أن تحفظها أولا. إضافة إلى أنّ محاربة المهربين وأعوانهم أجدى عمليّا من محاربة ضحاياهم الذين لن تردعهم القوانين لأنهم يائسون من كل شيء.
اطروحتي:
انا ضد معاملة المهاجرين الغير شرعيين كجناة
جدالي:
اود ان اؤكد على ضرورة "التمييز بين الهجرة غير الشرعية باعتبارها تجسد خرقا لقوانين البلدان، وبين المهاجرين غير الشرعيين كأشخاص يجب معاملتهم بما يتواءم والاتفاقيات الدولية المرتبطة باحترام حقوق الإنسان. وبناء عليه فان معالجة هذه الظاهرة يجب ان يقوم علة مقاربة انسانية وحقوقية شاملة .
اطروحتي:
المهاجرون الغير شرعيون هم ضحايا لوضعية اجتماعية واقتصادية متردية في بالإضافة إلى سوء معالجة سياسية.
جدالي:
المهاجرون الغير شرعيين الفارين من الوضعية السيئة اقتصاديا واجتماعيا في بلدانهم الأصلية، والذين يطمحون إلى تحقيق متطلبات العيش الكريم في الدول المتقدمة، يغامرون بحياتهم من أجل تحقيق هدفهم في حياة كريمة في مقابل عدم وجود أي سياسة مجدية تحل هذا المشكل من أعماقه و بالتالي فإنه من الإجحاف اعتبارهم جناة.
الشركاء:
الجهات المتبرعة: