جميع المشاركات
اطروحتي:
المهاجر غير الشرعي يهدد اقتصاد الدولة الام و الدولة المستقبلة له
جدالي:
الدول التي تمثل دول الاستقبال تتكبد اخسار مادية سواء في ارجاع المهاجرين لبلدانهم او بوضعهم في مراكو استقبال كما ان وجودهم يقلل فرص الشغل و يكونون عالة في حالة عدم عملهم و قد يلتجؤون الى السرقة ...
اما الدول الام فهي تخسر يد عاملة نشيطة و هامة
اطروحتي:
الارض للجميع و لكن ...
جدالي:
لا يمكن الاختلاف ان حق الهجرة حق شرعي وقد تتحول هته الشرعية الى وجوب في حالات عديدة كالكوراث ولا يمكن الاختلاف ايضا ان سكان العالم الثالث مبرمجون نتيجة الاوضاع الرديئة التي يعيشونها الى شرعنة هذا النوع من الهجرة التفكير بحيادية يفرض رفض اي سلوك يتجاوز كل الاُطر القانونيةوالترتيبات لتحقيق مصالح ذاتية
اطروحتي:
يجب وجود المناخ اللازم لإنشاء حوار وطني حول الهجرة الغير الشرعية
جدالي:
التشريع في هذا الموضوع لن يحل المشاكل بل سيزيد فيها.
اطروحتي:
لا يمكن معملتهوم بجنة (لا يمكن معملتهوم بجنة وذلك سايد الى نقص في جرية السرية الذي اداة باروااح الكثي
جدالي:
لو تعمالو بجنة فذلك سيسبب في تفاقم الهجرية وتشجيعهوم علي ذلك مما سيادي بحياة الكثير من الاشخاص وخاصة سيسبيب في ازمايات ومنها اقتصادية و منها اجتمعية وتدهور اوضاع البلادن العربية
اطروحتي:
المهاجر : مجرم حتى تثبت ادانته
جدالي:
قبل الحكم يجب ان اضع نفسي مكان المهاجر الياءس الباءس الحالم الطموح المظلوم و ان اضع نفسي مكان البلد او المجتمع المسضيف الخاءف من ان يمس اقتصاده و امنه و ثقافته و دينه و عاداته الاجتماعية بسوء.
فتقول نفسي المهاجرة اي جرم ارتكبت بحبي للحياة و طموحي للافضل اي جرم و انا اموت كل يوم 1000 مرة في وطني
اطروحتي:
المهاجرون الغير شرعيون ضحايا السياسات الفاشلة للدول
جدالي:
المهاجرون الغير شرعيون هم ضحايا سياسات الدول الفاشلة في ايجاد الحلول الكفيلة للحول دون التجأ مواطنيهم للهجرة الغير شرعية بحثا عن متطلبات العيش الكريم التي توفرها الدول المتقدمة لمواطنيها و بحثا عن بصيص من الامل لم يجدوه في دولهم العاجزة امام الملفات الموضوعة امامها على غرار التنمية و التشغيل ...
اطروحتي:
المهاجر غير المنظم يتمتع كأي إنسان بقرينة البراءة.
جدالي:
"المهاجر السري" يمكن أن يكون لاجئا يفر من حرب، أو فقيرا ينشد آفاقا أرحب، كما يمكن أن يكون مجرما فارا من عدالة بلاده. من الظلم و الغباء أن نصدر حكما مسبقا على فئة بأكملها، بينما تختلف الحقيقة بقدر إختلاف و تعدد الأشخاص.
الشركاء:
الجهات المتبرعة: